راشد البدوي او راشد بن علي الزخنوني الشهواني الهاجري ( ذباح العجم ) والهجرة لساحل فارس

راشد البدوي او راشد بن علي الزخنوني الشهواني الهاجري ( ذباح العجم ) والهجرة لساحل فارس



راشد بن علي الزخنوني الشهواني الهاجري .


راشد كان فارس وعقيد في جماعته... مقدام في الحروب يشهد الجميع بشجاعته وشراسته
ارتحل راشد مع والده من الخليج تحديداً قطر والسعودية حيث كان افراد قبيلته ( الزخانين ) من البدو الرحل المتواجديد في قطر والسعودية .
منذ صغري سمعت ابائي والكبار في السن يذكرون قصة رحيل راشد وذالك بسبب مشكله حدثت وقد قتل فيها اثنين من احد قبائل بني هاجر .

وحقن لدماء ارتحل راشد وابوه الى الساحل الشرقي . ثم انقطعت اخبار راشد عن جماعته مده من الزمن

ثم وصلت اخبار راشد من اناس التقوا فيه ... وعرف مكان راشد حيث كان يقيم فيه منطقه قريبه من راس

عصبان .. منطقة جبيله يطلق عليها الادعنه وكان يلقب براشد البدوي لمحافظته على حياتة البدويه وصاحب حلال وابل

وقد زاره في الساحل الشرقي اناس من جماعته المتواجدين في قطر التقوا فيه وفي زوجته ( جمله الزخنونيه ) وفي ابناءه .

ثم وصلت اخبار راشد وبعض الروايات واصبح يلقب بالخليج وبين افراد جماعته براشد ذباح العجم .

كانت هناك كذالك اخبار كثيره تصل عن راشد وعن شجاعته في الحروب مع حكام وامراء الساحل الشرقي ضد حملة الحكومه المركزية في محاربة العرب والتي لم يستغربها ابناء عمومته لانهم يعرفونه جيداً .

ولعل اشهر روايه عن راشد هي قصتة التي ذكرها الكثير من اهل الساحل الشرقي .

حيث قال العضو الباحث ( الرحال ) وهو يتحدث عن بني هاجر الذين تواجدوا في الساحل الشرقي رداً على احد الاعضاء
على ذكر الهواجر وصل عدد من الهواجر الى قرية الحاله في الساحل الشرقي واتخذو من الحاله نابند سكنى لهم في منطقه جبليه مرتفعه تسمى الادعنه وحفرو بها ابار وبنو مساكنهم عليها وكانو اصحاب حلال وابل ومنهم على بن راشد الهاجري وابنه راشد بن علي الملقب بالبدوي شارك مع مشايخ المنطقه في حروبهم ضد الحكومه المركزيه وقتل من العجم اللصوص الذينا تربصو به في راس عصبان وهوى يرعى حلاله. القى القبض عليه من قبل الحكومه المركويه وحكم عليه بالاعدام واعدم في طهران ومنهم من هاجر الى دولة قطر لكن ضلت اثارهم باقيه لليوم على ذلك الساحل وتسمى اليوم بابيوت البدو وطوي البدو


كذالك هناك نبده مقتبسه عن منطقة الحاله أو حالة نابند

يسكنها مجموعه من الهواجر وكانت منازلهم فوق من الحالتين وكان فريجهم يسمى بيوت البدو ومنهم علي بن راشد الهاجري وراشد بن على الهاجري الذي تم اعدامه في طهران بعد القبظ على الشيخ محمد الحرمي و كانو اصحاب حلال مطايا وتحظرني قصه لراشد بن على الهاجري اتى اليه جماعه من العجم لالقاء القبض عليه وهو يرعى حلاله في راس نابند فسألوه انت راشد قال لا انا راعي حلاله فقالو اين راشد قال لهم في البيت وعند ما مشو عنه اظهر سلاحه من وسط السدره وقتلهم جميع وقبورهم الخمسه موجوده لليوم تسمى اقبور العجم وبعدها القى القبظ عليه وتم اعدامه في طهران من ابارها العبيدليه والابحيثات والبور وطوي البدو و
بعد ان قتل راشد او بمعنى اعدم حيث انه كان من الرجال المطلوبين لدى الحكومه المركزيه

عاد ابنائه وهم في ذالك الوقت صغار في السن الي جماعتهم ال شهوان في قطر

وسكنوا مع ابناء قبيلتهم الزخانين من ال شهوان ولان احفاده كذالك موجودين

ومازال احد ابنائه موجود الله يطول في عمره